Doa-doa Malam Nisfu Sya'ban

DO'A MALAM NISHFU SYA'BAN YANG DISEBUTKAN DALAM KITAB MADZA FI SYA'BAN KARYA ASSAYYID MUHAMMAD BIN 'ALWIY AL MALIKY

Doa Mashur dan Mujarab
بِسْمِ الله ِالرَحْمٰنِ الرَّحِيمِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَـحْبِهِ وَسَـلَّمَ. اَللهم يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، يَا ذَا الطُّولِ وَالْإِنْعَامِ، لَا إله إِلَّا أَنْتَ ظَهْرُ اللَّاجِئِينَ، وَجَارُ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَمَأْمَنُ الْخَائِفِينَ. اَللهم  إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ (فِي أُمِّ الْكِتَابِ) شَـقِـيًا أَوْ مَحْـرُومًـا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقْتَرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللهم بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَـزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: (يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ). إِلٰهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمَ الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَسْأَلُكَ أَنْ تَكْشَفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ ، وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ . اِنْتَهَى

Doa Riwayat Ulama Salaf
اَللهم إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي. اَللهمّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ

Doa Nabi Adam As
اَللهم إِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّي وَعَلَانِيَتِي فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي، وَتَعْلَمُ حَاجَتِي فَأَعْطِنِي سُؤْلِي، وَتَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي. اَللهم إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا يُبَاشِرُ قَلْبِي، وَيَقِينًا صَادِقًا حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَا يُصِيبُنِي إِلَّا مَا كَتَبْتَ لِي، وَرَضِّنِي بِقَضَائِكَ. فَأَوْحَى اللهُ إِلَيْهِ: يَا آدَمُ، إِنَّكَ دَعَوْتَنِي بِدُعَاءٍ فَاسْتَجَبْتُ لَكَ فِيهِ، وَلَنْ يَدْعُوَنِي بِهِ أَحَدٌ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ إِلَّا اسْتَجَبْتُ لَهُ وَغَفَرْتُ لَهُ ذَنْبَهُ وَفَرَجْتُ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَاتَّجَرْتُ لَهُ مِنْ وَرَاءِ كُلِّ تَاجِرٍ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا رَاغِمَةً وَإِنْ كَانَ لَا يُرِيدُهَا. اِنْتَهَى

Doa Syaikh Abdul Qadir al-Jilani
اَللهم إِذْ أَطْلَعْتَ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ عَلَى خَلْقِكَ، فَعُدْ عَلَيْنَا بِمَنِّكَ وَعِتْقِكَ، وَقَدِّرْ لَنَا مِنْ فَضْلِكَ وَاسِعَ رِزْقِكَ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَقُومُ لَكَ فِيهَا بِبَعْضِ حَقِّكَ. اَللهم مَنْ قَضَيْتَ فِيهَا بِوَفَاتِهِ فَاقْضِ مَعَ ذٰلِكَ لَهُ رَحْمَتَكَ، وَمَنْ قَدَّرْتَ طُولَ حَيَاتِهِ فَاجْعَلْ لَهُ مَعَ ذٰلِكَ نِعْمَتَكَ، وَبَلِّغْنَا مَا تَبْلُغُ الْآمَلُ إِلَيْهِ، يَا خَيْرَ مَنْ وَقَفَتِ الْأَقْدَامُ بَيْنَ يَدَيْهِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ خَلْقِهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.

Doa al-Imam al-Habib Hasan bin Abdullah bin ‘Alawi al-Hadad
a. Doa Sederhana

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ. يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْكَ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، يَا ذَا الطُّولِ وَالْإِنْعَامِ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِينَ، وجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَمَأْمَنَ الْخَائِفِينَ. اَللهم إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ فَامْحُ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَتَقْتِيرَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ سعيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ. فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: (يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ). إِلٰهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ الْمُكَّرمِ الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، اِكْشِفْ عَنِّي مِنَ الْبَلَاءِ مَا أَعْلَمُ، وَاغْفِرْ لِي مَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ. اَللهم اجْعَلْنِي مِنْ أَعْظَمِ عِبَادِكَ حَظًّا وَنَصِيبًا فِي كُلِّ شَـيْءِ قَسَمْتَهُ فِي هٰذِهِ اللَّيْلَةِ مِنْ نُورٍ تَهْدِي بِهِ، أَوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا، أُوْ رِزْقٍ تَبْسُطُهَ، أَوْ فَضْلٍ تَقْسِمُهُ عَلَى عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ، يَا اللهُ لاَ إِلهَ إلآ أنت . اَللهم هَبْ لِي قَلْبًا نَقِيًّا مِنَ الشِّرْكِ بَرِيًّا وَلَا شَقِيًّا، وَقَلْبًا سَلِيمًا خَاشِعًا ضَارِعًا. اَللهم امْلَأْ قَلْبِي بِنُورِكَ وَأَنْوَارِ مُشَاهَدَتِكَ، وَجَمَالِكَ وَكَمَالِكَ وَمَحَبَّتِكَ، وَعِصْمَتِكَ وَقُدْرَتِكَ وَعِلْمِكَ، يَا أَرْحَمَ  الرَّاحِمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

b. Doa Sempurna

إِلٰهِي تَعَرَّضَ لَكَ فِي هٰذِهِ اللَّيْلَةِ الْمُتَعَرِّضُونَ، وَقَصَدَكَ وَأَمَلَ مَعْرُوفَكَ وَفَضْلَكَ  الطَّالِبُونَ، وَرَغِبَ إِلَى جُودِكَ وَكَرَمِكَ الرَّاغِبُونَ، وَلَكَ فِي هٰذِهِ اللَّيْلَةِ نَفْحَاتٌ وَعَطَايَا وَجَوَائِزُ وَمَوَاهِبُ وَهِبَاتٌ تَمُنُّ بِهَا عَلَى مَنْ تَشَاءُ مِنْ عِبَادِكَ، وَتَخُصُّ بِهَا مَنْ أَحْبَبْتَهُ مِنْ خَلْقِكَ، وَتَمْنَعُ وَتَحْرُمُ مَنْ لَمْ تَسْبِقْ لَهُ الْعِنَايَةُ مِنْكَ، فَأَسْأَلُكَ يَا اللهُ بِأَحَبِّ الْأَسْمَاءِ إِلَيْكَ وَأَكْرَمِ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْكَ، أَنْ تَجْعَلَنِي مِمَّنْ سَبَقَتْ لَهُ مِنْكَ الْعِنَايَةُ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَوْفَرِ عِبَادَكَ وَأَجْزَلِ خَلْقِكَ حَظًّا وَنَصِيبًا وَقِسْمًا وَهِبَةً وَعَطِيَةً فِي كُلِّ خَيْرٍ تَقْسَمُهُ فِي هٰذِهِ اللَّيْلَةِ أَوْ فِيمَا بَعْدَهَا مِنْ نُورٍ تَهْدِي بِهِ، أَوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا، أَوْ رِزْقٍ تَبْسُطُهُ، أَوْ ضَرٍّ تَكْشِفُهُ، أَوْ ذَنْبٍ تَغْفِرُهُ، أَوْ شِدَّةٍ تَدْفَعُهَا، أَوْ فِتْنَةٍ تَصْرِفُهَا، أَوْ بَلَاءٍ تَرْفَعُهُ، أَوْ مُعَافَاةٍ تَمُنُّ بِهَا، أَوْ عَدُوٍّ تَكْفِيهِ، فَاكْفِنِي كُلَّ شَرٍّ، وَوَفِّقْنِيَ اللهم لِمَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ، وَارْزُقْنِي الْعَافِيَةَ وَالْبَرَكَةَ وَالسَّعَةَ فِي الْأَرْزَاقِ، وَسَلِّمْنِي مِنَ الرِّجْزِ وَالشِّرْكِ وَالنِّفَاقِ . اَللهم إِنَّ لَكَ نَسَمَاتِ لُطْفٍ إِذَا هَبَّتْ عَلَى مَرِيضِ غَفْلَةٍ شَفَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ نَفْحَاتِ عَطْفٍ إِذَا تَوَجَّهَتْ إِلَى أَسِيرِ هَوَى أَطْلَقَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ عِنَايَاتٍ إِذَا لَاحَظَتْ غَرِيقًا فِي بَحْرِ ضَلَالَةٍ أَنْقَذَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ سَعَادَاتٍ إِذَا أَخَذَتْ بِيَدِ شَقِيٍّ أَسْعَدَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ لَطَائِفَ كَرَمٍ إِذَا ضَاقَتِ الْحِيلَةُ لِمُذْنِبٍ وَسَعَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ فَضَائِلَ وَنِعَمًا إِذَا تَحَوَّلَتْ إِلَى فَاسِدٍ أَصْلَحَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ نَظَرَاتِ رَحْمَةٍ إِذَا نَظَرْتَ بِهَا إِلَى غَافِلٍ أَيْقَظْتَهُ، فَهَبْ لِيَ اللهم مِنْ لُطْفِكَ الْخَفِيّ نَسَمَةً تَشْفِي مَرَضَ غَفْلَتِي، وَانْفَحْنِي مِنْ عَطْفِكَ الْوَفِيّ نَفْحَةً طَيِّبَةً تُطْلِقُ بِهَا أَسْرِي مِنْ وَثَاقِ شَهْوَتِي، وَالْحِظْنِي وَاحْفِظْنِي بِعَيْنِ عِنَايَتِكَ مُلَاحَظَةً تُنْقِذُنِي بِهَا وَتُنْجِينِي بِهَا مِنْ بَحْرِ الضَّلَالَةِ، وَآتِنِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تُبْدِلُنِي بِهَا سَعَادَةً مِنْ شَقَاوَةٍ، وَاسْمَعْ دُعَائِي، وَعَجِّلْ إِجَابَتِي، وَاقْضِ حَاجَتِي وَعَافِنِي، وَهَبْ لِي مِنْ كَرَمِكَ وَجُودِكَ الْوَاسِعِ مَاتَرْزُقَنِي بِهِ الْإِنَابَةَ إِلَيْكَ مَعَ صِدْقِ اللَّجَاءِ وَقَبُولِ الدُّعَاءِ، وَأَهِّلْنِي لِقَرْعِ بَابِكَ لِلدُّعَاءِ يَاجَوَّادُ حَتَّى يَتَّصِلَ قَلْبِي بِمَا عِنْدَكَ، وَتُبَلِّغَنِي بِهَا إِلَى قَصْدِكَ. يَاخَيْرَ مَقْصُودٍ وَأَكْرَمَ مَعْبُودٍ، أَبْتَهِلُ وَأَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ فِي طَلَبِ مَعُونَتِكَ وَأَتَّخِذُكَ يَا إِلٰهِي مَفْزَعًا وَمَلْجَأً، أَرْفَعُ إِلَيْكَ حَاجَتِي وَمَطَالِبِي وَشَكَوَايَ، وَأُبْدِي إِلَيْكَ ضَرِّي، وَأَفُوِّضُ إِلَيْكَ أَمْرِي وَمُنَاجَاتَي، وَأَعْتَمِدُ عَلَيْكَ فِي جَمِيعِ أُمُورِي وَحَالَاتِي . اَللهم إِنَ هٰذِهِ اللَّيْلَةَ خَلْقٌ مِنْ خَلْقِكَ فَلَا تُبْلِنِي فِيهَا وَلَا بَعْدَهَا بِسُوءٍ وَلَا مَكْرُوهٍ، وَلَا تَقْدِرْ عَلَيَّ فِيهَا مَعْصِيَةً وَلَا زَلَّةً تُثْبِتُ عَلَيَّ فِيهَا ذَنْبًا، وَلَا تُبْلِنِي فِيهَا إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، وَلَا تُزَيِّنْ لِي جَرَاءَةً عَلَى مَحَارِمِكَ، وَلَا تَرْكًا لِطَاعَتِكَ، وَلَا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّكَ وَلَا شَكًّا فِي رِزْقِكْ، فَأَسْأَلُكَ اللهم نَظْرَةً مِنْ نَظْرَاتِكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَاتِكَ وَعَطِيَّةً مِنْ عَطَيَاتِكَ اللَّطِيفَةِ، وَارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ، وَاكْفِنِي شَرَّ خَلْقِكَ وَاحْفِظْ عَلَيَّ دِينُ الْإِسْلَامِ، وَانْظُرْ إِلَيْنَا بِعَيْنِكَ الَّتِي لَا تَنَامُ، وَآتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.  -ثَلَاثا-.

إِلٰهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ الشَّهْرِ الْأَكْرَمِ الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمْ، اِكْشِفْ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمْ، وَاغْفِرْ لَنَا مَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ. -ثَلَاثًا-.

اَللهم إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ مَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ. اَللهم إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ وَمَا لَا أَعْلَمُ.
اَللهم إِنَّ الْعِلْمَ عِنْدَكَ وَهُوَ عَنَّا مَحْجُوبٌ، وَلَا نَعْلَمُ أَمْرًا نَخْتَارَهُ لِأَنْفُسِنَا، وَقَدْ فَوَّضْنَا إِلَيْكَ أُمُورَنَا، وَرَفَعْنَا إِلَيْكَ حَاجَاتِنَا، وَرَجَوْنَاكَ لِفَاقَاتِنَا وَفَقْرِنَا، فَأَرْشِدْنَا يَا اللهُ، وَثَبِّتْنَا وَوَفِّقْنَا إِلَى أَحَبِّ الْأُمُورِ إِلَيْكَ، وَأَحْمَدُهَا لَدَيْكَ، فَإِنَّكَ تَحْكُمُ بِمَا تَشَاءُ وَتَفْعَلُ مَا تُرِيدُ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٍ. وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى  عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

اِنْتَهَى دُعَاءُ شَعْبَانَ

Comments